محتويات
- ١ الزنك
- ١.١ الفواكه التي تحتوي على الزنك
- ١.٢ فوائد الزنك
- ١.٣ أضرار نقص الزنك
الزنك يعتبر الزنك من المعادن الأساسية الضرورية لصحة الجسم، ونمو الأنسجة والخلايا بشكل سليم، كما يعتبر من العناصر النادرة التي لا تخزن في الجسم، لذلك يجب استهلاكه بشكل يومي للمحافظة على مستويات مناسبة منه للمحافظة على بعض العمليات الحيوية التي تتم في الجسم، وتختلف الكمية اليومية الموصى بها من الزنك باختلاف العمر والجنس والحالة الطبية، حيث تتراوح الكمية اليومية للرجال فوق سن التاسعة عشرة حوالي 11 ملليغرام، بينما تتراوح الكمية اليومية للنساء بحوالي ثمانية ملليغرامات.
يتوفر الزنك في الأطعمة الغنية بالبروتين؛ كاللحوم، والمكسرات، والبقول، والحبوب الكاملة، والفواكه، والقمح، والزنجبيل، والسردين، ولحوم الأبقار، وفول الصويا، كما تفرزه بعض أجهزة الجسم؛ مثل: الغدة اللعابية، والبنكرياس، وغدة البروستاتا.
الفواكه التي تحتوي على الزنك
- المشمش الطازج: يحتوي كوب واحد على حوالي 33ملغم من الزنك.
- المشمش المجفف: يحتوي كوب واحد على حوالي 0.51ملغم من الزنك.
- الأفوكادو: يحتوي كوب واحد على حوالي 0.96ملغم من الزنك.
- الموز: تحتوي كل ثمرة على حوالي 0.23ملغم من الزنك.
- العليق: يحتوي كل كوب من العليق الطازج على حوالي 53ملغم.
- الكيوي: يحتوي كل كوب من شرائح الكيوي على حوالي 25ملغم.
- الخوخ: يحتوي كل كوب على حوالي 77ملغم من الزنك.
- الزبيب: يحتوي كل كوب على حوالي 32ملغم من الزنك.
- التوت: يحتوي كل كوب على حوالي 52ملغم.
- الفراولة: يحتوي كل كوب على حوالي 23ملغم.
فوائد الزنك
- يحفز أكثر من 300 نوع مختلف من الإنزيمات، ويدخل في تركيب معظم الأعضاء المهمة والحيوية في الجسم، وفي العظام والعضلات والأنسجة.
- يحافظ على صحة وأداء الجهاز المناعي في الجسم.
- يبني البروتينات والأحماض النووية.
- يحسن حاسة الشم والذوق.
- يلعب دوراً مهماً في النمو والتطور الطبيعي للرضع والأطفال والنساء في فترة الحمل.
- يحسن صحة البشرة، ويكافح ظهور الحبوب والبثور.
- يحسن الخصوبة، ويساعد على تكاثر الحيوانات المنوية وتطور الأعضاء الجنسية.
- يحسن صحة القلب والأوعية الدموية.
- يحسن القدرة على الرؤية، ويحد من العمى الليلي.
- يحسن أداء الجهاز الهضمي، ويثبت معدل الأيض في الجسم، ويسيطر على مستوى السكر في الدم.
- يحد من التوتر ويحسن الحالة المزاجية.
أضرار نقص الزنك
- ضعف حاستي الشم والتذوق.
- توقف في النمو والعجز والإسهال.
- تساقط الشعر.
- الإصابة بالعدوى ونزلات البرد بشكل متكرر.
- الإصابة بأمراض وآفات جلدية.
- الاكتئاب وفقدان الشهية وقلة الوزن.
- الإسهال المزمن.
- عدم القدرة على التركيز.
- يزداد خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام.
- يزيد خطر الإصابة بأمراض والتهابات الكلى والكبد والمفاصل.
- صعوبة التئام الجروح، وحدوث تسلخات وتفسخات وترقق في الأنسجة الجلدية.
- مشاكل في الأطراف، مثل: التنميل والخدر.
- عدم القدرة على التركيز.